لممارسة الرياضة أثناء الحمل فوائدة عديدة تتلخص بمساهمتها في تقوية عضلاتك وتحضيرك للولادة. إليك في ما يلي 13 نصيحة لتمارين آمنة:
* استشيري طبيبك قبل القيام بأي تمارين، ففي بعض الحالات، قد تكون كثرة الحركة مؤذية لك ولطفلك.
* احرصي على زيادة كمية السعرات الحرارية في أكلك بعد كل تمرين، وذلك لكي يحافظ جسمك على قوته.
* تجنّبي التمارين الخطيرة التي قد تعرّضك لخلل في التوازن أو تتسبب لك بأي أذى في قدميك أو كاحليك.
* ارتدي الملابس الرياضية الملائمة، واحرصي على أن تكون فضفاضة ومريحة لا تعرقل حركتك بأي شكلٍ من الأشكال.
* قبل البدء بالتمارين الجدية، بادري إلى تسريع نبضات قلبك ببطء وتهيئة عضلاتك ومفاصلك تفادياً للأوجاع والآلام.
* اشربي الماء بكثرة قبل ممارسة الرياضة وخلالها وبعدها، وذلك من أجل إبقاء جسمك رطباً. فنقص الماء قد يرفع حرارتك ويعرّض بالتالي طفلك للخطر.
* لا تستلقي على ظهرك، فهذه الوضعية قد تضع الضغوط على الوريد الأجوف، وتؤثر في تدفق الدم إلى القلب والدماغ وعنق الرحم، ويشعرك بالدوار والغثيان.
* استمري في الحركة حتى أثناء ممارستك اليوغا وتمارين الليونة.
* لا تبالغي في التمارين واستريحي كلما شعرتِ بالإرهاق أو الإنزعاج.
* اعملي ما في وسعك كي لا ترتفع حرارة جسمك إلى حد قد يعرض حياة طفلك للخطر، لاسيما في الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل.
* انتبهي جيداً إلى تحركاتك واحرصي على ألا تقومي بأي خطوة سريعة قد تشعرك بالدوار وتؤدي إلى سقوطك أرضاً.
* عند نهاية كل تمرين، خصصي 10 دقائق من وقتك للقيام ببعض حركات التمدد لإبطاء خفقات قلبك والحؤول دون إصابتك بأي تمزق في العضل.
* خذي عهداً على نفسك بممارسة الرياضة بشكلٍ منتظمٍ، مرات عديدة في الأسبوع.