من الطبيعي أن المرأة تريد أن تكون على علم بجنس الجنين كي تبدأ بتحضير كل أغراضه قبل آوان. فهل الجنين أنثى أو ذكر؟ وكيف أعرف نوع الجنين؟ يعتبران هذان السؤالان من أكثر الأسئلة شيوعًا والتي تطرحها المرأة خلال الحمل.
تتعدّد كثيرًا الوسائل التي يمكنها أن تكشف في حال كانت المرأة حاملاً ببنت أم ولد. تعتمد الكثير من النساء على الأعراض التي تشعر خلال الحمل من أجل معرفة نوع الجنين.
في هذا السياق، تتعدّد كثيرًا الأعراض التي تشعر بها الحامل والتي تدل الى أن المرأة حامل بذكر. أما من أبرز هذه الأعراض فهي:
-
مرور الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل من دون أن تشعر المرأة بأيٍّ من أعراض الحمل كالغثيان والقيء
-
في حال كانت نبضات الجنين أقل من مئة وأربعين نبضة في الدقيقة
-
في حال كان شكل بطن الحامل كروياً
-
في حال كانت تفضّل تناول الأطعمة المالحة عن الأطعمة الحلوى
-
إذا كانت تتناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من البروتين بكثرة
-
في حال أصبح لون البول أغمق من المعتاد
-
في حال الشعور بجفاف البشرة
أما في حال كانت المرأة تشعر بالأعراض التالية فيجب أن تعلم أنها حامل ببنت:
-
في حال كانت نبضات الجنين أكثر من مئة وأربعين
-
في حال ازداد وزنها في منطقة الورك
-
في حال كانت تطلب تناول الأطعمة الحلوى في شكل أكثر من المعتاد
-
في حال شعور المرأة بالعصبية
-
ظهور بعض البقع غامقة اللون على كل أنحاء الجسم
إضافةً إلى ذلك، تكثر الحركات التي يقوم بها الجنين والتي تشعر بها المرأة والتي تمكّنها من المعرفة إذا كانت المرأة حاملاً ببنت أم ولد. (كما تطرقنا إليها في المواضيع السابقة: حركات الجنين تكشف جنسه )
أخيرًا، تشير العديد من الدراسات إلى أن خضوع المرأة لفحص بالموجات فوق الصوتية يبقى لمعرفة نوع الجنين الوسيلة الأكثر ضمانةً لمعرفة هذا الأمر.
إقرئي المزيد: 4 طرق علمية لمعرفة جنس الجنين