إن كنت تتساءلين كا فعالية حبوب تنشيط المبايض كلوميد فتعرفي مع عائلتي في المقال الآتي على صحة هذا الموضوع وعلى الآثار الجانبية لهذه الحبوب.
في رحلة البحث عن الطرق التي تساعد في تسريع حدوث حمل، تتساءل المراة ما هي أفضل الحبوب التي يمكن أن تتناولها لتزيد نسبة حدوث حمل. ومن بين هذه الحبوب هي حبوب كلوميد، فهل عي فعالة في تنشيط المبايص؟
حبوب تنشيط المبايض كلوميد.. هل هي فعالة؟
بحسب العديد من الأطباء،تُعد حبوب كلوميد من أفضل وأهم الحبوب المنشطة للمبايض والتي تزيد فرصة الحمل والإنجاب وهي تُعتبر أيضاً احدى انواع العلاجات المتبعة لعلاج مشاكل ضعف التبويض والخصوبة وبالتالي لعلاج العقم عند النساء وضمان حدوث الحمل.
ومن هذا المُنطلق، عليك أن تعلمي أنه من الضروري أن يتم تناول هذه الحبوب تحت الإشراف الطبي وهذا لأن هناك العديد من الحالات التي يُمنع بها إستخدام الكلوميد. وفي حال وصف لك الطبيب هذه الحبوب، سيطلب منك إجمالاً إستخدام عيار 50 ملغ يومياً لمدة خمسة أيام، وفي حال عدم حدوث الإباضة في الدورة الأولى، سيزيد الطبيب هذا العيار ليصبح 100.
فوائد حبوب كلوميد وداوعي إستخدامها
الى جانب من أفضل الطرق التي تساعد في تنشيط المبايض، تتعدد دواعي إستخدام هذه الحبوب ومنها:
- علاج إضطرابات الدورة الشهرية ومشاكلها.
- تنظيم الدورة الشهرية وتعزيز عملية انتظام التبويض.
- علاج مشكلة تكيس المبايض الشائعة.
- تعزيز فرص الحمل بتوأم نظراً لأنها تعمل على تعزيز انتاج الهرمونات.
الآثار الجانبية للكلوميد
كغيرها من الحبوب والأدوية، هناك العديد من الآثار الجانبية والمضاعفات لهذه الحبوب ومنها:
- ضعف في النظر وتشوش في الرؤية.
- الشعور بألم وتورم في منطقة الثدي.
- الإصابة بالنزيف المهبلي.
- الشعور بألم في الحوض وتخضم به.
- ظهور الحبوب في الوجه والمعاناة من الحكة.
- التغيرات المزاجية الحادة.
- ارتفاع درجة الحرارة والهبات الساخنة.
ومن هنا، ماذا تعرفين عن فوائد الكلوميد للرجال؟