نكشف لك في هذه المقالة على موقعنا حيلة كيت ميدلتون للتهرّب من واجباتها الملكية بذكاء من دون أن يسبب لها ذلك إحراجًا.
إضافة الى كونها من أكثر الأميرات رقيًّا وبساطة، برهنتكيت ميدلتون في عدة مواقف انها من أروع الأمهات على الإطلاق وهذا ما يجعل محبيها يتساءلون هل ستنجب طفلًا رابعًا؟ وفي الحقيقة، بدأ هذا السؤال يشغل النقاد والمحللين حول العالم، اذ تبين ان دوقة كمبريدج قد تلجأ الى هذا الخيار اي الحمل والانجاب مرة رابعة وانما ليس بهدف اختبار الامومة مجددا، بل لسبب مرتبط بقصر بكنغهام.
الأمومة وسيلتها للتهرب من واجباتها!
صحيح ان كيت ميدلتون ترافق زوجها الامير ويليام في واجباته البروتوكولية والملكية ولا تتوانى بدورها عن اداء واجباتها، لكن وبحسب ما يشير بعد النقاد فانها قد تتنحى قريبا.
فبعد تنحي الامير هاري وميغان ماركل عن الحياة الملكية، وجد الناقد الملكي والمتخصص بشؤون القصر البريطاني فيل دامبييه، ان كيت ميدلتون قد تحذو حذوهما، وانما ليس بالطريقة التي اعتمداها بل بحملها وانجابها مرة رابعة.
وبحسب دامبييه، فان “كيت ميدلتون تفضل التنحي عن الحياة الملكية وواجباتها البروتوكولية، وانجاب طفل رابع عوضا عن ذلك، لا سيما ان ذلك سيمنحها ذريعة لعدم البقاء في طليعة الواجبات الملكية التي برأيي لا تستمتع بها اطلاقا”.
وفي حديثه الى Fabulous Digital قال فيل دامبييه“صحيح ان كيت ميدلتون تؤدي واجباتها الملكية يشكل مثالي، لكن وبحسب علمي انها تفضل البقاء في المنزل الى جانب اطفالها”.
وفي الواقع، ان خبر تفضيل دوقة كمبريدج الحياة لاسرية على الواجبات الملكية لا يفاجئ متابعيها ومحبيها كثيرا، اذ ان كيت ميدلتون التي خرقت تقليدا ملكيا في ولادتها الثالثة، تتحدث دوما عن سعادتها بتربية اطفالها.
أخيرا، لا بد من الاشارة الى ان كيت ميدلتون رائعة كدوقة واميرة الا انها مثالية كام ايضا، لذلك ندعوك الى الاطلاع على حيل تستخدمها كيت ميدلتون للسيطرة على نوبات غضب أطفالها!