لا شك بأنّ الأطفال على أشكالهم هم هدية لا ثمن لها من الله للوالدين الذين باختلاف جنس أطفالهم لا يفرقون فيما بينهم سواء من ناحية التربية أو من ناحية الحب والإهتمام. غير أنّ شخصية وطبع كلّ منهما يجعلهما يتميزان عن بعضهما بالنسبة إلى الأهل والمجتمع أيضًا. إليك الأمور التي لن تفهمها سوى أم الصبي فيما يلي:
لا يوجد مشكلة مع الحمام!: فأمّ الصبي لا تقلق بشأنقضاء طفلها حاجته في الأماكن العامة إذ إنّه لا يحتكّ بالمرحاض بشكل مباشر مما يبقيه بمنأى عن الجراثيم التي قد تنتقل إليه من هذا الأخير.
كلّ شيء في المنزل يتحوّل إلى سلاح: الأسلحة وحب خوض الحرب هي من الألعاب التي تستهوي الصبيان الذين يحولون كل غرض تقع أيديهم عليه إلى أداة لها.
التسوق للولد أسهل من البنت: لا تعيش أم الأولاد همّ انتقاء الملابس لهم كاللواتي يبحثن عن ملابس للبنات. إذ إن ملابس الصبيان تقتصر على السراويل والقمصان وبألوان محدّدة في حين تتنوع ملابس البنات بألوانها وتصاميها.
الصبيان لا يصغون: وبعكس الفتيات، لا يصغي الصبيان لأمهاتهم ولأي أحد آخر في أي وقت وبخاصة في الوقت المخصّص للّعب.
عناق الصبي لا مثيل له: الأم التي لم تنجب صبيًا لم تعرف طعم العناق المليء بالإحساس، فبالرغم من أنّ الصبيان يختلفون عن البنات من حيث طريقة التعبير عن العواطف والمشاعر إلاّ أنّ ذلك يجعل من احتضانهم لأمهاتهم لا مثيل له!
إقرأي أيضًا:أطرف نهفات تقولها كل أم لطفلها!