إن مللتِ روتين الحياة اليوميّة، ما عليكِ سوى أن تكسريه كما فعلت هذه الأمهات وكما يظهر في الصور أدناه… بنهفاتٍ طريفة وأخرى لطيفة ترسم الابتسامة على الوجوه:
يبدو أنّ هذه الأم قد أحبّت طياب ابنها إلى حدٍّ لم يُثنيها عن تحويله ولو للحظات وبضع لقطات إلى سندويشٍ طيّب ولذيذ ربما تتوق إليه نفسها بعد يومٍ طويلٍ وحافلٍ بالانشغالات!!
كم مرةً بمرة كررت الأم تصوير هذا المشهد قبل أن تتمكّن فعلياً من تقريب قنينة الرضاعة من فم طفلتها الصغيرة من دون أن تُوقظها أو تتسبب بشردقتها!؟!
لم تكن قنينة الرضاعة يوماً بهذه الأناقة! بعض الحبوب اللماعة والغراء هو جلّ ما تحتاجينه لتمنحي قنينة الحليب أو العصير الخاصة بطفلكِ إطلالةً جديدة ومظهراً يُثير إعجاب الصغار والكبار على حد سواء!!
ما رأيكِ بهذه النهفات؟ وهل حاولتِ يوماً القيام بأمور غريبة أو طريفة مشابهة؟ أخبرينا بها في خانة التعليقات!