تعرفي معنا في هذه المقالة على اللعبة التي لا تسمح كيت والامير وليام لطفليهما باللعب فيها بالرغم من أنها موجودة في كل بيت.
لطالما تحدثنا عن دوقة كامبريدج كيت ميدلتون المرأة والزوجة والأم، هي التي يتتبع أخبارها الكثيرون والكثيرات حول العالم وبخاصة اللواتي تجذبهن طريقة تعاملها مع اطفالها ويعتبرنها مثالًا للأم التقليدية والعصرية في الوقت عينه.
صحيح أن كيت قد صرحت في وقت سابق أنها تواجه صعوبة في تربية طفليها، هي التي ظهرت في مناسبات عدة غاضبة من الأمير جورج والأميرة شارلوت وبخاصة في زفاف شقيقتها بيبا، لكن ذلك لا يمنعها أبدًا من تأدية دورها على أكمل وجه لا بل على النجاح فيه أيضًا.
ولأن كيت ووليام حريصان على تربية طفليهما بالطريقة نفسها التي تربيا عليها، اتخذ الثنائي قرارًا بمنع اللعبة الأشهر والأكثر جدلًا على الإطلاق وهي الإيباد من دخول القصر الملكي اما السبب فبحسب مصادر مقربة من العائلة الملكية أنّ الثنائي يشجعان طفليهما جورج وشارلوت على اللعب خارجًا واستكشاف الطبيعة فضلًا عن الألعاب التي تنمي قدراتهم الذهنية والإبداعية.
بحسب الدراسات، استخدام الأطفال للايباد لأكثر من 30 دقيقة يعرضهم لآلام الرقبة والظهر المزمنة على المدى البعيد..
اما عن الطفلين فبحسب المصادر نفسها الأمير جورج يحب ركوب الدارجة الهوائية في الوقت الذي تلعب فيه دائمًا الأميرة شارلوت دور إحدى أميرات ديزني وهي طبعًا لا تدري أنها بالفعل أميرة!
وبصرف النظر عن اضرار الايباد على الأطفال والتي تطرقنا اليها سابقًا لا يسعنا سوى أن نشيد بطريقة تعامل كيت ووليام المميزة والناضجة مع طفليهما!
أخيرًا، إقرأي أيضًا ما الذي حصل في حفل زفاف شقيقتها كيت ميدلتون غاضبة من اطفالها؟