من منا لا يريد معرفة ما هو نوع الجنين؟ تتعدّد كثيرًا في أيامنا هذه الطرق التي يمكن للمرأة أن تعتمد عليها ن أجل معرفة ذلك بدلًا من الإنتظار لوصولها إلى الشهر الرابع من الحمل من أجل الخضوع لفحص بالوجات فوق الصوتية أو فحص السونار. فما هي أبرز هذه الطرق؟
منذ مئات السنين، لم يكن هناك أي فحوصات تؤكد نوع الجنين. لذلك، كانت المرأة تعتمد على الطرق الطبيعية من أجل تحديد جنس مولودها المنتظر. أما من بين أبرز هذه الطرق فهي:
- إذا كانت خطوتك الأولى عند المشي بالقدم اليمنى فهذا يعني أنك سترزقين بصبي. أما إذا كانت بالقدم اليسرى فستفرحين بفتاة.
- في حال رؤيتك وريد على شكل V تحت عينك اليسرى، إذًا ستنجبين فتاة. أما في حال لم تلاحظي أي شيء مختلف، فإذًا أنت حامل بولد.
- في حال كان شكل بطنك متجهاً نحو الأسفل، ابدأي بتحضير أغراض مولودك المنتظر. أما إذا كان متجهاً نحو الأعلى، فمن المحتمل أن تكوني حاملاً ببنت.
- في حال كنت تعانين من الغثيان الصباحي الحاد، إذًا ستنجبين فتاة.
هذا ويمكنك فحص سرعة نبض الجنين من أجل تحديد نوع مولودك المنتظر. في حال كانت تتراوح ما بين الـ140 والـ160 دقة في الدقيقة، تزيد نسبة حملك بفتاة. أما إذا كانت تتراوح ما بين الـ120 والـ140 إذًا أنت حامل بولد.
لكن عليك أن تعلمي أن هذه الطرق لا تعتبر مضمونة بنسبة 100%. لذلك، في حال تبين بعد خضوعك لبعض من هذه الطرق المذكورة أعلاه أنك حامل ببنت، من المحتمل أن تتفاجئي عند الولادة لتكتشفين أنك كنت حامل بولد!