أجمل كلام عن العائلة نقدّمه لكِ في هذا المقال، نظرًا لما تمثّله العائلة من دعم نحتاجه، ومساندة خاصّةً عندما نكون في أمسّ الحاجة إليه. إليكِ أجمل كلام عن العائلة.
إنهم يحتفلون بنجاحاتنا، ويهدئون مخاوفنا على طول الطريق. أن تكوني جزءًا من عائلة ليس بالأمر السّهل. هذا يعني مشاركة رابطة غير قابلة للكسر مع الأشخاص الذين نحبّهم. إليكِ أجمل الاقتباسات العائلية الملهمة في حياتنا. إليكِ أيضًا 5 نصائح للتعامل مع “عنف” المراهق إذا كنتِ تتعاملين مع أطفال مراهقين.
كلام عن العائلة
- العائلة هي الكنز الحقيقي الذي لا يفنى ولا يزول.
- الأسرة هي الحبّ بدون أسى وبدون مرارة.
- الأسرة تستند على الحب والمجتمع يستند على الأسرة.
- الأسرة كمؤسّسة أهم من الأفراد الّذين يشكّلونها.
- لا يمكن لأي شخص أن يتخلّى عن عائلته مهما كان الأمر فهي الأساس والرّكيزة.
- العائلة التي أتيت منها ليست بأهميّة العائلة التي ستؤسسها.
- مهما كان الإنسان فقيرًا فإن كانت لديه أسرة فهو غنيٌّ لا أحد يقوى عليه.
- وجوه العائلة عبارة عن مرايا سحرية، بالنظر إلى أوجه الأشخاص الذين ينتمون إلينا، يمكننا معرفة ماضينا وحاضرنا ومستقبلنا.
- العائلة هي الملاذ في عالم لا قلب له. عندما تنظر إلى حياتك فإن أعظم حب هو حب العائلة.
- الأسرة هي نواة الحضارة وقلب المجتمع النّابض.
من اقوال الحكماء عن العائلة
- لم يكن مهمًا حجم منزلنا؛ كان من المهم أن يكون هناك حب فيه.” – بيتر بافيت
- “أطلق عليها عشيرة، أطلق عليها اسم شبكة، أطلق عليها اسم قبيلة، أطلق عليها اسم عائلة: أيا كان ما تسميها، أيًّا كنت، فأنت بحاجة إلى واحدة.” – جين هوارد
- “الرابطة التي تربط عائلتك الحقيقية ليست رابطة من الدم، ولكن الاحترام والفرح في حياة بعضنا البعض.” – ريتشارد باخ
- “كونكِ في عائلة يعني أنكِ جزء من شيء رائع جدًا، هذا يعني أنك ستُحبّين وتُحَبّين لبقية حياتك.” – ليزا ويد
عبارات عن العائلة للمشاركة
- بعد يوم شاق وعمل مضني، أعود لأفتح ذلك الباب القديم، لأنظر في وجوه عائلتي المضيئة المحبة، فأخلع تعبي بجانب حذائي وأدخل إليهم.
- بعد أن أشكر الله عزّ وجلّ على ما وصلت إليه، أشكر عائلتي التي لم توفر جهدًا في سبيل دعمي وتشجيعي. أجمل غزل للزوجة الرومانسية بكلمات معبّرة.
- كنتُ منكم وما زلت، ولم أزل على حبكّم وعهدكم باقٍ إلى آخر يوم في حياتي.
- أحافظ على عائلتي لأنها لم توفّر جهدًا في الحفاظ عليّ، في الدفاع عني، في نشلي من أحلك الظروف، في تزيين أسوأ أيامي بابتسامة تنسيني الهم.
- اللهم إنها عائلتي التي وهبتنيها فلا تحرمني منهم واشفِ مريضهم ولا تفجعني بهم يا أرحم الراحمين.
كيف نقوّي الرّوابط العائليّة كأهل
مشاركة التقدير
أظهري لأفراد عائلتكِ أنكِ تهتمّين بهم. إذا قام أحد أفراد العائلة بشيء مثير للإعجاب، في المنزل أو في العمل، فأخبريه! يمكن أن يكون شيئًا بسيطًا مثل شكرهم على جعلكِ تضحكين أو قضاء الوقت معكِ. تأكدي من أنك صادق.
التعبير عن التقدير هو وسيلة رائعة لتعزيز العلاقات الأسريّة. يحتاج أفراد الأسرة إلى مجاملة بعضهم البعض لفظيًا، ويعدّ التّعبير عن الامتنان لأفراد عائلتكِ أحد أفضل الطرق لبناء العلاقات. كذلك سوف يتعلّم أبناؤكِ طريقة التّعبير عن الامتنان والشّكر.
قضاء وقت عائلي جيد
قد يكون هذا الوقت وقت الترفيه، ودعم هوايات بعضكم البعض. هناك طرق لا حصر لها لقضاء الوقت مع عائلتكِ. ومع ذلك، تحتاجين إلى التأكد من أن وقت العائلة هو وقت نوعي، وليس فقط كمّي.
امنحي أطفالكِ وزوجكِ اهتمامكِ الكامل عند قضاء الوقت معًا. أطفئي هاتفكِ وحاولي حقًا التعرّف على أفراد عائلتكِ عن قرب. عبارات غزل بين الازواج: هل تسمعينها؟
التّواصل الصّحّي
يمكن أن يكون التّواصل صعبًا في عائلتك، خاصة عندما يكون هناك الكثير من المهام التي يتوجّب عليكِ القيام بها على مدار اليوم. تعزّز الأسر الداعمة التواصل الآمن عاطفيًا والمباشر بين بعضها البعض.
من المهمّ أن تدعي أطفالكِ وزوجكِ يعرفون مدى حبكِ ودعمكِ لهم. كلّما عبّرت عن دعمكِ الثابت لهم، كلما كانوا أكثر راحة في القدوم إليك بمشاكلهم ومخاوفهم وانتصاراتهم.
تطوير مهارات قوية في حل المشكلات
بصفتكِ أحد الوالدين، لديكِ الفرصة لإظهار طرق مثمرة لأطفالكِ لكيفية التعامل مع المشاكل. يتعلم الأطفال من والديهم كيفية التفاعل مع العالم من حولهم، بما في ذلك كيفية التعامل مع التحديات في حياتهم.
يجب على الآباء نمذجة طرق إيجابية للتعامل مع تحديات الحياة والسماح للأطفال ببعض الاستقلالية لحل مشاكلهم الخاصة. بالطبع، هناك بعض الأوقات التي ستحتاجين فيها إلى التدخّل في تحدّيات طفلكِ، ولكن منحه الفرصة لحل مشكلته الخاصة يساعده على تطوير المهارات التي سيستفيد منها بقية حياته.
اعترفي بأخطائكِ للجميع
بما في ذلك أفراد الأسرة الأصغر سنًا. قول أنكِ آسفة عندما تؤذيين شخصًا تحبينه، يمثّل التواضع والنزاهة العاطفية. يمكنك إثبات أنه لا يوجد أحد مثالي، ولكن يمكن للجميع التعلم في أي عمر. يثبت الاعتذار أنه يمكنك مسامحة نفسك ويسهل مسامحة الآخرين.
برأيي الشّخصي كمحرّرة، لا يوجد شيء مثل العائلة. من المتوقع أن يكون الأشخاص الذين نرتبط بهم بالدم أقرب حلفائنا، وأعظم مصادر الحب والدعم لدينا. ومع ذلك، في كثير من الأحيان، تمتلئ تفاعلاتنا مع العائلة بسوء الفهم والاستياء والمشاجرات والمضايقة، ولكن، علينا تخطّي جميع العقبات سويًا.