مما لا شكّ فيه أنّ كيت ميدلتون من بين النساء الأكثر تأثيرًا في العالم وهذا ما أثبته تتبّع الملايين حول العالم لأخبارها وسيرهم على خطاها في الكثير من المسائل وليس فقط في المملكة البريطانية.
كيت الدوقة قد نجحت نجاحًا باهرًا كأم، هي التي عبّرت مرارًا أنها تواجه صعوبة في تربية أطفالها، قد أصبحت أمّا للمرة الثالثة برهنت في المواقف التالية أنها من أروع الأمهات!
تنزل الى مستوى طفليها للعب والتحدث إليهما!
تعتمد كيت وزوجها الأمير وليام طريقة بمنتهى الذكاء للتعامل مع طفليهما وتقتصر على النزول الى مستواهما أثناء التحدث إليهما واللعب كذلك، وبحسب علماء النفس فهذه الطريقة تقرب الأبوين من طفليهما أولًا وتسهّل التعاطي معهما وإقناعهما ثانيًا!
متواضعة ولا تأبه لتوسيخ ملابسها فالأولوية لأطفالها!
هي دوقة كامبريدج نعم، لكنها لا تأبه البتة لتوسيخ ملابسها او المحافظة على مكانتها كدوقة، فالأولولية لأطفالها وهي تدري جيدًا أهمية اللعب في حياة الطفل والأهم أنها تشارك دائمًا طفليها في ذلك.
تحبّ الأطفال…
أن تحب أطفالها أمر بديهي فهي أمهم بطبيعة الحال لكن اللافت أنّ كيت لا تحب فقط جميع الأطفال بل تمازحهم وتلعب معهم كذلك، فهي تعلم معنى الأمومة الفعلي!
تتشارك والأمير وليام مختلف الهوايات مع طفليهما
يتشارك الأمير وليام ودوقة كامبريدج معظم الهوايات مع طفليهما، فذلك ينمي مهارات الأطفال وقدراتهم على مختلف الأصعدة.
إقرأي أيضًا: لماذا تصر كيت ميدلتون على التقاط صور طفليها بنفسها؟