سعادة الأم من سعادة طفلها وتفاصيل حياته وكيانه، اذ كلّ شاردة وواردة تتعلّق بوجوده وكلّ تفصيل يرتبط بحياته وكلّ لحظة تقضيها برفقته تعني لها الكثير. وفي ما يلي لمحة عن لحظات وأشياء تعيشها الأم وتُسعدها على اختلاف المراحل العمرية لصغيرها:
أثناء الحمل، تفرح الأم لمجرّد أن:
- يتحرك جنينها للمرة الأولى
- يتفاعل معها وهي تعرف ذلك
- تُخطّط للحياة التي ستجمعها به.
- تتأمّل بالاسم الذي ستُطلقه عليه!
- تشتري له الملابس والتجهيزات والأغراض.
بُعيد الولادة، تفرح الأم حين:
- تحمل طفلها بين ذراعيها للمرة الأولى وتلمسه وتشعر به.
- لا يكف عن البكاء إلا حين تحضنه
- ترى ابتسامته الأولى.
- تتأمّل عيناه وأنفه وكلّ حركة صغيرة يقوم بها وكلّ تنهيدة.
في خلال مرحلة الطفولة الدّارجة، تفرح الأم عندما:
- ترى صغيرها يحبو.
- تراه يمشي خطواته الأولى مترنحاً.
- ترى تعابير وجهه الظريفة.
- تسمع قهقهاته البريئة.
- تلمس مشاغباته واستكشافاته التي لا تنتهي.
في مرحلة ما قبل المدرسة، تفرح الأم بـ:
- قدرة طفلها على التّعرف على الأشخاص من حوله.
- عشقه لبرامج الأطفال والأفلام الكرتونية.
- غرفته المليئة بشتى أنواع الألعاب والدمى.
في مرحلة دخول المدرسة للمرة الأولى، تفرح الأم بـ:
- أوّل يوم لطفلها في المدرسة.
- أوّل زي مدرسي على مقاسه.
- أوّل حقيبة مدرسيّة توضّبها له.
- أوّل علبة غداء أعدّتها له.
- إمساكه بالقلم للمرة الأولى.
> سعادة الأم من سعادة طفلها وتفاصيل حياته وكيانه، اذ كلّ شاردة وواردة تتعلّق بوجوده وكلّ تفصيل يرتبط بحياته وكلّ لحظة تقضيها برفقته تعني لها الكثير.
وانتِ، ما اكثر لحظة عشتها مع صغيرك، اثّرت فيك وفرّحت قلبك؟ شاركيا اجابتك في خانة التعليقات.
اقرأي ايضاً: كيف تؤثّر الأم في نمو طفلها؟