- متى يخف الم الثدي عند الحامل
- تغيرات الثدي خلال فترة الحمل
اكتشفي معنا متى يخف الم الثدي عند الحامل وفي حال كان استمرار معاناتك من هذا العارض يشير الى معاناتك من مشكلة صحية معينة ام انه عارض طبيعي وشائع.
قد يعتبر ألم الثدي من بين أعراض الحمل الأساسية التي تعانين منها خلال الفترة الأولى! ولكن هل هذا العارض يستمر لطيلة التسعة أشهر أم أن حدته تخف يوماً بعد يوم؟
متى يخف الم الثدي عند الحامل؟
إن معاناتك من ألم الثدي خلال الحمل أمر طبيعي ويكون ناتج عن تغير نسبة الهرمون في الجسم خاصةً هرموني الأستروجين والبروجستيرون وقد تعانين منه خلال طيلة الفصل الأول من الحمل. لكن عليك أن تعلمي أنه بعد الإنتهاء من الشهر الثالث من الحمل، من المفترض أن يختفي هذا العارض بعد توازن مستوى الهرمون في الجسم. ومن أجل التمكن من التكيف مع ألم الثدي خلال الحمل، ننصحك باتباع الخطوات التالية:
- ارتداء حمالة صدر مناسبة للحمل.
- الإستحمام بالمياه الدافئة.
- استخدام وسادة التدفئة.
هذا وعليك أن تعلمي زوجك أن يلمسك بلطف في حال معانقته أو حتى ممارسة الجماع.
تغيرات الثدي خلال فترة الحمل
إن الألم الذي تعانين منه ليس التغير الوحيد التي ستلاحظينه في ثدييك خلال هذه الفترة إلا أنه من المحتمل أن تعاني من الأمور التالية أيضاً:
- تكون الحلمة ظاهر بشكلٍ أكبر.
- تغير لون المنطقة التي تكون حول الحلمة حيث يصبح اللون أكثر دكانةً.
- زيادة عدد الشرايين الظاهرة في منطقة الثدي.
- زيادة حجم الثديين بسبب زيادة مخازن الدهون في البداية وإدرار الحليب في الأشهر الأخيرة.
- المعاناة من الحكة في البشرة.
- خروج الإفرازات الصفراء من الثديين خلال الشهر الأخير من الحمل.
بعد أن أصبحت على علم بالتغيرات التي تحدث في الثديين خلال فترة الحمل، اكتشفي ما هي التغيرات الأخرى التي تصيب الجسم خلال الحمل!