أطلقت أولاي التي تعنى في مجال البشرة كريم نهاري جديد بتركيبة مبتكرة، وذلك ضمن مجموعة ريجينيريست لمقاومة علامات تقدم سنّ البشرة. ويجمع كريم أولاي ريجينيريست تشكيل البشرة الدقيق SPF30 الجديد بين تكنولوجيا ثورية مثبتة لمقاومة علامات تقدم سن البشرة وبين واقي الشمس، ليضفي شعورًا خفيفًا على البشرة.
لماذا يعتبر استخدام واقي الشمس وكريم لمقاومة علامات تقدم سنّ البشرة أمرًا ضروريًا للحصول على بشرة أكثر شبابًا؟
من المعروف أن 80% من أسباب تقدم البشرة المبكر في السن يعود إلى التعرض للأشعة فوق البنفسجية من دون حماية، وهذه حقيقة علمية مثبتة.
أما المعلومة الأقل تداولًا هي أن الضرر الذي يلحق بالبشرة بسبب التعرض للشمس لا يقتصر فقط على التعرض لها لأسبوعين خلال إجازة فصل الصيف، وإنما يحدث بسبب التعرض اليومي للأشعة فوق البنفسجية على مدار اليوم والسنة حتى داخل المكتب خلف شبابيك الزجاج في يوم غائم. ونتيجة لذلك، تتلف ألياف الكولاجين والإيلاستين في البشرة، الأمر الذي يؤدي إلى فقدان البشرة لمرونتها وتماسكها وبالتالي تصبح أقل نضارة وشباباً.
الحل لشباب دائم
تقوم دراسة أولاي "الأعراق المختلفة على مرّ العقود" بالبحوث حول علم الشباب الدائم، وهي أكبر دراسة مخبرية قامت بها أولاي وذلك بالتعاون مع الدكتورة أليكسا كيمبال من كلية هارفارد للطب ومجموعة من مؤسسات ومراكز وشركات بحوث مستقلة.
استنتجت الدكتورة كيمبال من كلية هارفارد للطب بأن النساء اللواتي يتجنبن التعرض للشمس ويستعملن واقي من الأشعة فوق البنفسجية، أظهرن قدرة استثنائية على إخفاء علامات تقدم سن بشرتهن، مما يؤكد أن نمط الحياة والعناية بالبشرة، لا سيما الحرص على الوقاية من الشمس، يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا في مظهر البشرة.
أما فيما يخص أبحاث أولاي المتعلقة بالمستهلكين، أظهرت هذه الأبحاث وجود فجوة بين ما تعرفه السيدات عن تأثير الشمس في ظهور علامات تقدم سن البشرة وبين الإجراءات التي يتخذنها لحماية بشرتهن من أشعة الشمس على مدار العام. وقد أظهرت الدراسات بأن 50% من النساء في الولايات المتحدة لا يستعملن واقي الشمس مع العلم بأن 67% منهن يعرفن الضرر الذي تسببه أشعة الشمس لبشرتهن.
إقرأي ايضًا: طرق العناية بالبشرة بين الحقائق والأكاذيب!