تسألين عن كيفية التحضير للحمل والولادة؟ تابعي القراءة هنا على موقعنا وتعرفي بالتفصيل على المعلومات الخاصة بهذه المرحلة من حياتك.
التحضير للحمل والولادة هو عملية تتطلب الاهتمام بالعديد من الجوانب الصحية والطبية، بالإضافة إلى التخطيط العاطفي والنفسي، لذا سبق وكتبنا لك عن نصائح قبل الحمل الثاني وكيفية الاستعداد له. وفيما يلي، سنستعرض بعض النصائح والإرشادات التي يمكن اتباعها للتحضير للحمل والولادة بشكل صحي.
فهم الجوانب الصحية والطبية
- يجب الحصول على الرعاية الصحية اللازمة قبل الحمل، وذلك من خلال زيارة الطبيب وإجراء الفحوصات اللازمة
- يجب الحصول على التطعيمات اللازمة والتحقق من المناعة لبعض حالات العدوى، مثل الحصبة الألمانية وجدري الماء
- يجب تناول الأطعمة الصحية والمتوازنة، والتي تحتوي على العناصر الغذائية اللازمة لصحة الأم والجنين
- يجب الحرص على ممارسة الرياضة بانتظام، وذلك بعد استشارة الطبيب المعالج
تحسين النمط الحياتي
- يجب الحرص على الحصول على قسط كافٍ من النوم، والتخلص من العادات السيئة مثل التدخين وتناول الكحول
- يجب الحرص على الحفاظ على وزن صحي، وذلك من خلال تناول الأطعمة الصحية وممارسة الرياضة بانتظام
- يجب الحرص على تجنب الإجهاد والتوتر، وذلك من خلال ممارسة التمارين التنفسية والاسترخاء
التخطيط العاطفي والنفسي
- يجب الحرص على الحصول على الدعم العاطفي والنفسي من الشريك والأهل والأصدقاء
- يجب الحرص على تحديد الأهداف والتخطيط للمستقبل، وذلك من خلال الحديث مع الشريك وتحديد الأولويات
الرعاية الصحية أثناء الحمل
- بعدما كتبنا لك عن أهم خطوات الرعاية الصحية قبل الحمل، يجب الحصول على الرعاية الصحية اللازمة خلال فترة الحمل، وذلك من خلال زيارة الطبيب وإجراء الفحوصات اللازمة
- يجب الحرص على تناول الأطعمة الصحية والمتوازنة، والتي تحتوي على العناصر الغذائية اللازمة لصحة الأم والجنين
- يجب الحرص على ممارسة الرياضة بانتظام، وذلك بعد استشارة الطبيب المعالج
التجهيز للولادة
- يجب الحصول على المعلومات اللازمة حول الولادة والإجراءات اللازمة، وذلك من خلال الحديث مع الطبيب والتحضير للمستلزمات اللازمة
- يجب الحرص على الحصول على الدعم العاطفي والنفسي من الشريك والأهل والأصدقاء
بشكل عام، يجب الحرص على الاهتمام بالجوانب الصحية والطبية والنفسية والعاطفية خلال فترة التحضير للحمل والولادة، وذلك من خلال الحصول على الرعاية الصحية اللازمة وتحسين النمط الحياتي والتخطيط العاطفي والنفسي. من هنا أنصحك بقراءة دراسة جديدة تكشف لك 8 عادات صحية تطيل عمرك 24 عاماً!